الجمعة، 22 يناير 2010

كل شهـر مجـاني وأنتـم بخيــر ^_^





صبــاح ممتــع يتبـعــه مســاء شــاق
أعمــال لابـد من انجــازهـا ،
زمــلاء ابتعــدت عنهـم } لظـروفـي وظـروفهــم .


حــان وقـت قهــوتي ..
أدرت ظهــري لجهــازي وتبعثـرات أوراق
ساترة كتب مفتوحـة
وجــوال فقيــر !!


لوقـت المغــرب عبــق خــاص
تفـــوح رائحــة الهيــل الـذي يتعـــارك مع الغليــان
} كنت ولازلـت أحب تأمــل لحظــات الغليــان ^_^
بالأخـص عنـد وضـع الهيــل ...


تمـر خـلاص وسكــري
ولمـة عائلـة التـي لابـد أن تكــون تلك اللحظــآت ( عنـد الدفـايـة ) ...


بعــد ما يقــارب (السـاعـة )...
عــدت لادراجي ..



لفتنـي من كــان فقيــرا بالسابــق !
دائمــاً أُتهــم بالتقصيــر ناحيتــه
وربمــا نُعـت بمهمــلة الجــوال

27 رسالــة

بالبـدآيـة لم أكـن أعـي سـبب النشــاط الزائـد أو منـاسبـة خفــة الدم لـدى البعـض !
نكـت / وسخـريـة من الاتصــالات
ومحــاولات عابثـة لإغـاظــه عمـلاء الشــركــات الأخــرى ..
ولله الحمــد كان نصـيب للرســائـل الدينـيــة التـي ومنـذ عُـرفـت يقتـصــر إزحامهـا بيــوم الجمعــة .


أحيــانـاً }
حقـاً تضحكـنـي
وبالنقيـض أكــاد أشعــر بالتـفــاهـة لقــرائتـهــا !!!
وللأسـف أرسـلهــآ ! وأستمــر بمسـلسـل ( التـفـاهــات )


يامعشــر الحـواطـا ..القصمــان..السـديـراويـن.. وأيضـا المحششيــن > الحمـد لله الشقـراوييــن ما حشـوا فيهـم واجــد ^_^
بل جميــع السـعـودييـن
( أصبـح حيـلكم بينـكم )


عـذرا منـكـم ...
للأسـف نحـن شعـب لايضحكنــا إلا أنفسنــا
تستـفـزنـي تلك المقـارنــات بيننـا وبيـن الشعــوب الأخــري التـي بالطبــع رسـائلنــا تـرجـح الكـفـة لهــم ..
وودت تـحـويرهـا للأفضـل ..


بعيــداً عنهـا } بالمجمـل

لسـت مـع تلگ الرسـائـل ولا ضــدها ..

لكننــي حقــاً اأحببـت بعضــهـــا.. !!



( قبل ساعتين من الآن .. كان الضجيــج يسكــن - جـوالي -
} سيعــاود لهـدوئـه كالسـابق !

وسأعود لأهمـالة حتى يحتـضــه عــرض آخــر !!!!





أسعـــد الله أنفســاً أسعــدتنـي
شكــراً من القـلب لكـم

..{ طهـــر



هناك 4 تعليقات:

  1. الكريمــة / طهــر ..
    كان لاعتراك الهيل في دلة القهوة
    ولمة العائلة في حضرة (الدفاية) وتمر السكري.
    معانيها المميزة تستحق وقفة أخرى وكتابة مستقلة.
    أدام الله عليكم أواصر المحبـة .
    :
    :
    :
    كنت أتساءل ولعل من لديه حدس يساعدني..؟!
    لماذا قدمت stc ذلك العرض ؟!
    في تصوري بحكم أنني رجل دعاية وإعلان (سابق)،

    أن stc نفذت فكرتها التسويقية لهدفين:
    الأول جاء واضحاً كعرض تسويقي قوي في خضم الصراعات التسويقية بينها وبين منافستيها وخاصة "موبايلي"
    الثاني -وهو الأهم- تغيير عــادات (المستهلك) الاتصالية وتصح تسميته مستهلك، وهي بذلك العرض تلغي الحاجز ما بين بعض العملاء وهذه الخدمة لأهداف ربحية مستقبلية.
    :
    :
    :
    "سأعود لإهماله حتى يحتضنه عرض آخر" جميلة تلك العبارة رغم أنها ستعيدنا للضحك من أنفسنا من جديد.

    عن نفسي لم أكن أهتم بتلك الرسائل فمن كثرتها لم أعد أهتم بقراءتها، حتى أن أحدهم أرسل لي رسالة يقول فيها: لا أدري ماذا أرسل لك ، فوددت أن أرسل له رسالة من عندي ليعيد إرسالها لي !!!

    ردحذف
  2. وأخيراً وأبشرك وأبشر نفسي
    انتهى مسلسل المهزلة والتمهزل والسذاجة
    التي أضحكتنا من أنفسنا لوقت وكشفت هذا المدى لمدى وبرهة من نكون
    بتعزية جشع وطمع العملاء المتشفي
    هذا آخر ما وصلني

    وتنفست الصعداء
    بعد أن كانت هذه المهزلة تكبت نفسي
    فعلاً كانت تكبت أنفاسي " وتنرفزني "

    ضجرت وسأمت من كل الرسائل
    لبعضها "ديلت" بدون ما أقرأ
    كلمات " حب " أخجل إن احد يقرئها
    كلمات أخوة وود انطلقت "إن كانت تعنيها أم لا أم لأجل السباق فقط " حين كان الخط مفتوح فقط
    طرائف ونكت المحششين والعربجية وحكم المحببين أسخف من المضمون
    ألغاز " واتحداك "
    !!!!!
    !!!
    !


    أحس فيها مهزلة غير طبيعية
    واستخفاف لأجل الإستخفاف
    المهم أن لا أحد يعني الشيء الجميل
    لأجل الجميل الصادق مما يبعث به
    إلا اللهم التشفي وحده
    ثم يتضح لي أننا شعب لا يشابهه شعب

    أما الإتصالات فهي وحدها الرابح والمستفيد و بأي شكل من الأشكال وليس من أجل سواد عيون العميل
    وسياستها تبدأ من عرض البلاش
    " قانون له صيغة يشبه ضوء المصباح المحرق حين تتقافز حوله الفراشات

    صباحك ود وورد

    ردحذف
  3. الأخت الفاضلة :: طهر ::
    صباح الخيرات والمسرات والمسجات ..

    العنوان جميل

    لكن النص أجمل ...

    الرسائل الواردة = 103
    الله يعينك على قراءتها

    أختي طهر ..

    من المزعج في الأمر .. أن هذا العرض كشف جزءًا من المستور عند الناس ..
    فمثلاً ..

    بينما رأسي ينعم بالراحة على المخدة والساعة الواحدة ليلا .. إذ برسالة تصلني وهذا نصها :
    ( لا يوجد عندي شيء ..

    بس كذه ..


    الرسايل مجانًا )

    فعندما قرت هذا السخف .. قمت بوضع الموبايل على السايلنت ..

    هل الأمر انتهى عند هذا الحد ؟؟


    نو

    La


    في ليلة أخرى وبينما رأسي يترنح على المخدة ..

    إذ تأتيني رسالة من أحد الإخوة وهذا نصها :

    ( ليلة الخميس القادمة .. أنت مدعو إلى حفل زفافي في قاعة ... "ثم تنزل إلى تحت"
    حبيت أمزح معاك )

    يعني مسجات بايخة بلعناها .. أما تصل السالفة للكذب .. هنا نقطة توقف ..


    أختي ..عرضٌ مضى وانقضى ..

    وهل أتمنى أن يرجع هذا العرض ..؟؟
    إممممممم

    اسأليني هذا السؤال عندما أكون نائما وسأجيبك :)

    أشكرك طهر على الموضوع

    دمتِ في حفظ الله

    ردحذف
  4. روعه ماهو طرحك ايتها الطهر

    وصباحك بمئه وثلاثه من الرسائل كان الله في عونك

    وكل شهر مجاني وانتي بخير ^_^

    ردحذف