
قد نسمع بها كثيراً ..
لكن كأن أراها إمامي يدهشني ويشل تفكيري ليوم كامل
هو ذا سلطة ما ،
وهي تحت رئاسته .
كبقية زميلاتها لم تكن راضية بتكليف العمل
يحادثها بعفوية تسكن لهجته المحلية ,
ويجتر بعض الحديث العام والخاص من فكره الذي لا فائدة منه ,
وتجاريه بضحكات رنانة يميل بها جسدها النحيل ..
وكان لها ما أرادت ؟؟
قائلة بسسعادة " يححبني والله يحبنني سواا اللي ابيييه وزووود "
تلك الأخرى
بنفس المكان
تسمع وتشاهد ... و تُظلم !!!
:::
هل من الحق ان تنصف إحداهن لهذا المبدأ في حين رسمية الأخريات تُظلم ..
لـ متى يظل الفكر المعوج ..
أنتِ مميزة .. أنتِ الأفضل بينهم ..
إذن لابد من ( المهايط ) ومحادثة الجنس الآخر كما يريد ..
دمتم كما تحبــون ..
..{ طهـر